الحكومة
القذرة أمس " أخر يوم فى شهر شعبان "
محصلة
اليوم :
قطعت
المياه من الساعة 8 ص و رجعت على الساعة
8.50 م يعنى حوالى 13 ساعة أنقطاع متواصل
للمياه ..
أنقطاع الكهرباء يترتب عليه أنقطاع المياه بسبب توقف طلمبات رفع المياه " المواتير " ..
أنقطاع الكهرباء يترتب عليه أنقطاع المياه بسبب توقف طلمبات رفع المياه " المواتير " ..
و 3 مرات أنقطاع للكهرباء بأجمالى حوالى 7 ساعات أنقطاع للكهرباء .. " مرة الصبح 3 ساعات أنقطاع و مرة بعد الظهر بقليل 3 ساعات أنقطاع و أثناء صلاة العشاء حوالى ساعة أنقطاع للكهرباء " ..
كملوها
كمان قطعوا الكهرباء للمرة الرابعة من الساعة 11 م إلى الساعة 3 فجرآ و الله أتسحرنا على نور كشافات
الموبايلات .. " يعنى حوالى 11 ساعة أنقطاع للكهرباء فى اليوم "
الكارثة
بئا أن البلطجية بدأت تستغل أنقطاع الكهرباء ليلآ للهجوم على المحلات فى الشوارع
لنهبها ، دخلوا على واحد صاحب محل و هو بيقاومهم شاب كان معدى بجوار المحل سمع
مقاومة صاحب المحل دخل يدافع عنه قاموا طعنوه و قطعوا أوتار أيده بالمطاوى و دا
غير الكسور و هو فى المستشفى الآن بيعمل عملية و عرفنا أنه حيركب شرائح معدنية "
دفع ثمن شهامته فى دولة لا تحترم شعبها المليئ بالشباب الشهم " ..
لأنهم ليلآ مش بيقطعوا فقط التيار الكهربائى عن شبكة المنازل فقط ، بل عن شبكة الشوارع أيضآ .. يعنى متشوفشى كف أيدك " بيقطعوها عمومى "..
المشكلة أن ليلآ فيه بنات و سيدات بتكون ماشية بصحبة أخوها أو زوجها أو والدها و وممكن تكون لوحدها و مما قد يترتب عليه تعرضها و من معها للخطر فى ظل الأنفلات الآمنى المتعمد
و كل هذا بحجة " تخفيف الأحمال " !!
و أدى محصلة أول يوم و ربنا يستر فترة الشهر الكريم .. منتهى الأذلال للشعب فى عز الحرارة و فى عز أحتياجه للمياه و الكهرباء و فى أيام مفترجة زى دية .. دا غير تعرض أرواح الناس فى الشوارع للخطر بفعل أستغلال البلطجية ليلآ للفترات الطويلة من أنقطاع الكهرباء عموميآ " منازل و شوارع " ..
أعتقد أن نظام مبارك كان بيعمل كده فينا و بنفس وزير الكهرباء " حسن يونس " ..
فلماذا فى ظل وجود " رئيس جديد " تستمر سياسات النظام القديم و يستمر وزير كهرباء مبارك " حسن يونس " فى سياساته القذرة ..
ألم يأن الآوان أن تتوقف إهانة المواطن المصرى و أن تتوقف ممارسات و سياسات نظام مبارك !!
و لى عدة أسئلة لرئيس الجمهورية " المنتخب " !!
" إين رئيس الجمهورية من كل هذا " ؟؟ و هل هو على علم بما يحدث أم مغيب ؟؟
إن كان المجلس العسكرى و فلول النظام المسيطرين على مفاصل الدولة هم من يقومون بأذلال الشعب لكى يحرقوق شعبيآ كما فعلوا بالبرلمان فالمشكلة مشكلتك أنت ، لأنك تاركهم يسعون فى الدولة فسادآ و أفسادآ و أنت رئيس للدولة .. فأنت المسئول أمام الشعب و كله من شعبيتك ..
و السؤال لماذا تتركهم يحرقوق شعبيآ و أنت واقف كأى مواطن و أنت عندك كل التفويض من الشعب الذى أنتخبك ؟؟
لأنهم ليلآ مش بيقطعوا فقط التيار الكهربائى عن شبكة المنازل فقط ، بل عن شبكة الشوارع أيضآ .. يعنى متشوفشى كف أيدك " بيقطعوها عمومى "..
المشكلة أن ليلآ فيه بنات و سيدات بتكون ماشية بصحبة أخوها أو زوجها أو والدها و وممكن تكون لوحدها و مما قد يترتب عليه تعرضها و من معها للخطر فى ظل الأنفلات الآمنى المتعمد
و كل هذا بحجة " تخفيف الأحمال " !!
و أدى محصلة أول يوم و ربنا يستر فترة الشهر الكريم .. منتهى الأذلال للشعب فى عز الحرارة و فى عز أحتياجه للمياه و الكهرباء و فى أيام مفترجة زى دية .. دا غير تعرض أرواح الناس فى الشوارع للخطر بفعل أستغلال البلطجية ليلآ للفترات الطويلة من أنقطاع الكهرباء عموميآ " منازل و شوارع " ..
أعتقد أن نظام مبارك كان بيعمل كده فينا و بنفس وزير الكهرباء " حسن يونس " ..
فلماذا فى ظل وجود " رئيس جديد " تستمر سياسات النظام القديم و يستمر وزير كهرباء مبارك " حسن يونس " فى سياساته القذرة ..
ألم يأن الآوان أن تتوقف إهانة المواطن المصرى و أن تتوقف ممارسات و سياسات نظام مبارك !!
و لى عدة أسئلة لرئيس الجمهورية " المنتخب " !!
" إين رئيس الجمهورية من كل هذا " ؟؟ و هل هو على علم بما يحدث أم مغيب ؟؟
إن كان المجلس العسكرى و فلول النظام المسيطرين على مفاصل الدولة هم من يقومون بأذلال الشعب لكى يحرقوق شعبيآ كما فعلوا بالبرلمان فالمشكلة مشكلتك أنت ، لأنك تاركهم يسعون فى الدولة فسادآ و أفسادآ و أنت رئيس للدولة .. فأنت المسئول أمام الشعب و كله من شعبيتك ..
و السؤال لماذا تتركهم يحرقوق شعبيآ و أنت واقف كأى مواطن و أنت عندك كل التفويض من الشعب الذى أنتخبك ؟؟
سيدى الرئيس أنت المسئول أمام الله و أمام الشعب عن كل ما يجرى للشعب " فتحمل مسؤلياتك و كن على قدر المسئولية و لا تخشى فى اللى لومة لائم "
و أذكرك بمقولة الفاروق عمر بن الخطاب " الذى قال لو عثرت دابة فى العراق لسألنى الله عنها لم لم تصلح لها الطريق ياعمر " ..
و أذكرك بمقولة رسول كسرى عندما وجد عمر بن الخطاب نائم تحت شجرة بلا حراسة فقال " حكمت .. فعدلت .. فآمنت .. فنمت يا عمر " ..
العدل أساس الملك و لا تخطأ أخطاء من سبقك ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق